نبذة عن شركتنا
بدأت القصة عام 1907م من صانع ذهب طموح محترف وضع كل طاقته وجهوده لتميز في مجال عمله، والذي بدوره قادنا إلى نهضة غيرت مجرى صناعة المجوهرات؛ من خلال انشائنا أول متجر للبيع بالتجزئة في دبي - الامارات العربية المتحدة، وهذا مهد لنا الطريق لنضع بصمتنا في سوق الذهب في دبي وبناء قاعدة عملاء تثق بنا وتقدم لنا كل الدعم للاستمرار، وبفضل النجاحات الكبيرة افتتحنا أول فرع خارج إمارة دبي والذي كان في إمارة الشارقة.
ومع التطور السريع والتوسع المستمر لنا ومشاركة الجيل الثالث لعائلة آل عبد الله، أعدنا تصميم وتعريف صناعة الذهب بروح جديدة من الابداع والجودة، وهذا سمح لنا بالتواجد في جميع انحاء الامارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، وفي خطوة كبيرة وفارقة في قصتنا وقعنا اتفاقيات وشراكات للتجارة بالجملة في إيطاليا - بلد الفن والثقافة - وهذه الخطوة كانت بداية تحول علامتنا التجارية من شركة إقليمية إلى شركة مجوهرات العالمية.
واليوم تجاوزت فروع مجوهرات جوهرة 300 فرع في 11 دولة مختلفة حول العالم، وتضم أكثر من 80 علامة تجارية.
مسيرتنا في صناعة المجوهرات جمعت بين التصاميم التقليدية والعصرية، والتي تجسد ابداع مصممينا وخبرتنا الممتدة، والتي تحاكي تراثنا العريق وأجدد صيحات الموضة.
و يميزنا كذلك أن كل قطعة يتم تصميمها لتروي قصة من الأناقة والجمال، مُصمَمَة بدقة وتتماشى مع كل الأذواق والمناسبات.
بدأت عائلة آل عبد الله رحلة ملهمة لتصبح من أشهر صانعي الذهب في الشرق الأوسط، حيث حرصت العائلة على المزج بين التقاليد والحرفية العالية لتقديم منتجات فريدة واستثنائية في جميع أنحاء المنطقة وعلى المستوى الدولي.
تشكلت الأناقة عندما افتتحت العائلة أول متجر للذهب والمجوهرات الماسية في قلب سوق الذهب بدبي.
بدأت عائلة آل عبد الله في تسليط الضوء بشكل أكبر على مجوهرات اللؤلؤ الطبيعي الخاصة بهم، حيث جذبت الأنظار بتصاميمها المبتكرة والمميزة، وقد حازت مجموعتهم الموسعة من اللؤلؤ الطبيعي على إعجاب طبقة كبيرة من العملاء ونيل ثقتهم.
بدأت العائلة عمليات البيع بالجملة في منطقة الشرق الأوسط، مكملة لمشاريعهم في مجالي البيع بالتجزئة والتصنيع.
في سعيهم للابتكار في صناعة المجوهرات، تبنت عائلة آل عبد الله أحدث تقنيات قص الألماس، مما أسهم في إطلاق مرحلة جديدة من مجوهرات الزفاف والمناسبات ووضعت معايير جديدة للجودة والحرفية
قدمت العائلة مجموعة فاخرة من العلامات التجارية الإيطالية لمجوهرات الألماس، والذي جذب اهتمام وأنظار عشاق المجوهرات والألماس بتصاميمها المميزة والفريدة.
أطلقت عائلة آل عبد الله علامتها التجارية للبيع بالتجزئة، حيث دخلت سوق البيع بالتجزئة بينما استمرت في تقديم خدمات البيع بالجملة والتصنيع.
بدأت العائلة في عرض العلامات التجارية الدولية في متاجرها، مما زاد من تنوع مجموعاتها الواسعة من المجوهرات.
أنشأت عائلة آل عبد الله أول قسم لبيع الألماس بالجملة لتعزيز مجموعة مجوهراتهم المرصعة بالأحجار الكريمة، وأصبح هذا القسم أيضًا أساسًا لتوريد المواد لخطوط الانتاج وصناعة مجوهرات الأحجار الكريمة واللؤلؤ، مما دعم شبكة البيع بالتجزئة وعمليات البيع بالجملة.
انتقلت عائلة آل عبد الله من علامتها التجارية داماس لتقديم مجوهرات جوهرة، مما يمثل علامة فارقة في تطور تاريخها العريق والتزامها المستمر بالتميز.
جوهرة خرجت من قلب دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث قدمت عائلة آل عبد الله بكل فخر مسمى جوهرة لعلامتها التجارية الرئيسية، عاكسةً الصناعة الإماراتية المرموقة والتصاميم المبتكرة في المجوهرات. ويعكس هذا التزام جوهرة بتقديم الأفضل في عالم المجوهرات، مع الحفاظ على تقليد يمتد لقرن من الأصالة والتميز.
وسعت مجوهرات جوهرة مجموعاتها لتشمل علامات تجارية دولية مرموقة مثل دي بيرز فورإيفرمارك، شيمينتو، كاورو، آنا ماريا كاميللي، ستيلا ميلانو، إلى جانب مجموعة كبيرة ومميزة تضم أكثر من 60 علامة تجارية داخل الإمارات العربية المتحدة.
أصبحت مجوهرات جوهرة معتمدة لتقديم مجوهرات فورإيفرمارك في الشرق الأوسط، مقدمة ألماسًا مستخرجًا بأعلى المعايير ليجسد الجمال والندرة.
تعاونت مجوهرات جوهرة مع دار سك العملة الملكية، أقدم شركة في المملكة المتحدة والمصنع الرسمي للعملات البريطانية، لتقديم سبائك وعملات ذهبية فاخرة في متاجرها. أتاح هذا التعاون لعملاء جوهرة فرصة الحصول على السبائك والعملات الذهبية الفاخرة من دار سك العملة الملكية العريقة.
بالشراكة مع مجلس الألماس الطبيعي، عززت مجوهرات جوهرة التزامها بالاحتفاء بالجمال والقيمة الدائمة للألماس الطبيعي، مشجعة عملاءها على تقدير هذه الكنوز الطبيعية والفريدة.
ازدهرت شبكة مجوهرات الجوهرة لتصل إلى 300 متجر في 11 دولة.